عادت الجراح
تزف من جديد ..
الا تتعبي
من التجديد .. ؟؟
كل مرة تأتي
لتدمري كل العقود..
بيني و بين
ما أهواه بالتحديد..
و لكن هذه المرة
طعن سديد ..
أتيت يا هذا بالمصارحة
و إعلانٍ جديد..
ليت كان بيني وبين
صراحتك أعلى السدود..
رسمتكَ طيف المساء
بنسيمٍ للصباح ممدود..
امتداده عطر الروح
و تلاشي الجمود..
امطرتك حرفا حرفا كزخات
المطر المحمود..
رويتك مشاعر مسكرة
جزرا و مد ..
و بالآخر عذرا سيدتي
انها مصادفة
يالا الصمود..
بحق الواحد
الصمد المعبود ..
الآن اقول لكَ
بجمود ..
شكرا على الملاطفة الزائفة
فلا اريد منك المزيد ..
و القيل و القال ما أكثره
منها يدمر الحواجز والسدود ..
و منها يجعل ارتفاع السدود
تقل للعلو هل من مزيد ..؟؟
و الآن أنا مع ارتفاع السدود
لا اريد من خداعك المزيد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق