نثرت الوجع ذات المغيب ..
أسرجت ضوء أمنية
فوق دماء أضحية ..
قولت لكَ .. من أنتَ ..؟؟
أنتَ سري الدفين ..
و لكن الظن قيود
من أشواك و أنين ..
فكان الصمت بين الشفاه ..
و ثرثرة عشق بنظراتِ العيون ..
فاعتبرت صمتي لا مبالاة ..
و إني إمراة من ضلع الغرور..
ليتكَ تعلم ..
أن صورتكَ بالقلبِ وشم ..
لا يمحوها إلا لهيب نار الغادرين ..
لكن ..
أنني أُواصل خيبات هذا العصر ..
و أُشاهد من هم باسمِ الحبِ لاعبين ..
فأُنكس رايات حزني ..
و ابتلع العلقم من خيبات الواهمين ..
ساد الصمت بيننا سيدي..
و سأنتظرك بعد المغيب ..
ببزوغ الفجر الجديد ..
لتصحو على حقيقة إمراة الشروق ..
ربما تجبرها على
تعلم نطق أبجديات الحب
لتكون عاشقة بلا قيود ..
أسرجت ضوء أمنية
فوق دماء أضحية ..
قولت لكَ .. من أنتَ ..؟؟
أنتَ سري الدفين ..
و لكن الظن قيود
من أشواك و أنين ..
فكان الصمت بين الشفاه ..
و ثرثرة عشق بنظراتِ العيون ..
فاعتبرت صمتي لا مبالاة ..
و إني إمراة من ضلع الغرور..
ليتكَ تعلم ..
أن صورتكَ بالقلبِ وشم ..
لا يمحوها إلا لهيب نار الغادرين ..
لكن ..
أنني أُواصل خيبات هذا العصر ..
و أُشاهد من هم باسمِ الحبِ لاعبين ..
فأُنكس رايات حزني ..
و ابتلع العلقم من خيبات الواهمين ..
ساد الصمت بيننا سيدي..
و سأنتظرك بعد المغيب ..
ببزوغ الفجر الجديد ..
لتصحو على حقيقة إمراة الشروق ..
ربما تجبرها على
تعلم نطق أبجديات الحب
لتكون عاشقة بلا قيود ..